4 مخاطر محتملة للطلق الاصطناعي... إحذريها خلال ولادتكِ!
التوّجه الى الولادة القيصرية
عند إعطاء الطلق الصناعي وعدم حدوث أيّ توسّع في عنق الرحم، قد يتوّجه الطبيب الى إخضاع المرأة للولادة القيصرية الطارئة، لوقاية الأم والجنين من أيّ أضرار جانبيّة خطيرة محتملة.
نقص وصول الأكسجين للطفل
إن الأدويّة المحفّزة للطلق تسبب زيادة التقلّصات الرحميّة بشكل كبير، علماً أن هذه الإنقباضات الحادّة قد تؤدّي إلى ضعف في إمداد الأكسجين للطفل، ما يترافق مع إنخفاض معدّل نبضات قلبه. وهذه الحالة قد تتفاقم أيضاً مع إنزلاق الحبل السرّي في منطقة المهبل قبل خروج الجنين.
التوّجه الى الولادة القيصرية
عند إعطاء الطلق الصناعي وعدم حدوث أيّ توسّع في عنق الرحم، قد يتوّجه الطبيب الى إخضاع المرأة للولادة القيصرية الطارئة، لوقاية الأم والجنين من أيّ أضرار جانبيّة خطيرة محتملة.
خلال المرحلة الأخيرة من الحمل وإستعداداً لإنجاب الطفل، يحدث عند المرأة الطلق بشكل طبيعي، وذلك بفعل تحفيز الهرمونات التي تساعد على توسيع عنق الرحم، وتسهيل عملية نزول الجنين من الرحم. إلا أن فئة من الحوامل قد تواجه بعض المشاكل التي تعيق عملية الولادة الطبيعية نتيجة نقص بعض الهرمونات التي تؤدي الى توسع عنق الرحم وبالتالي صعوبة الولادة، ما يدفع الأطباء إلى اللجوء في هذه الحالة إلى إعطاء الحامل الطلق الصناعي الذي يسهل ولادتها، الذي هو عبارة عن حث صناعي لبدء الولادة عن طريق تحفيز عملية الإنقباض.
فهل من مخاطر محتملة للطلق الاصطناعي؟ إليكِ الجواب تباعاً في السطور التالية من موقع صحتي.
إليكِ المزيد من صحتي عن طلق الولادة:
في شهر حملكِ التاسع... هذه المعلومات ضرورية لكِ عن الطلق وحركة الجنين!
لغياب الطلق في شهر الحمل التاسع أسباب كثيرة... فما أبرزها؟
5 طرق لتسريع طلق الولادة بفعالية!
ما رأيك ؟