تُعتبر سرعة القذف من أكثر المشاكل التي يواجهها الرجال والتي يمكن أن تؤثر سلباً على العلاقة الحميمة، من ناحية عدم الاستمتاع بها. وقد تحتاج هذه المشكلة تدخلاً طبّيّاً في بعض الأحيان لعلاجها والتغلّب عليها. ولكن هناك حيل يمكن أن تجنّب سرعة الفذف خلال العلاقة الحميمة. فما هي؟ تابعونا في هذا المقال لمعرفة التفاصيل.
كيف تؤخر القذف لديك؟
- استخدم الواقي الذكري أثناء العلاقة الحميمة، فهذا يساعد على التقليل من سرعة القذف، لأنّه يقلّل من إحساس العضو باللمس.
- للزوجة، امتنعي عن مداعبة العضو الذكري لزوجكِ في بداية العلاقة وقومي بتأخير ذلك قليلاً، حتى وصولكِ لمرحلة الإثارة، فهذه الطريقة تعتبر من الوسائل الفعالة في تجنّب سرعة القذف.
- أطل فترة مداعبتك لزوجتك، خصوصاً مداعبة الثديين، فهذا الأمر يسهل وصول الزوجة لمرحلة المتعة والنشوة مع الزوج.
- ممارسة الجنس بوضعية الفارسة، أي عندما تكون المرأة فوقك، فتكون أنتَ في هذه الحالة بوضعيّة أقل إثارة، وبالتالي تؤخر القذف نوعاً ما.
- عندما تشعر بقرب حدوث القذف، أطلب من زوجتك الضغط على منتصف عضوك لثوان، ثم عاود ممارسة العلاقة، وكرّر الأمر مرات عدة. هذه الطريقة تؤخر القذف وتُعدّ من التمارين الطبية أيضاً لعلاج سرعة القذف.
- ممارسة الجنس مع الزوجة من من دون فترة إنقطاع طويلة، لأنك معرّض لسرعة القذف بشكل أكبر عند ممارستك الجنس بعد انقطاع طويل.
- تعلّم التحكم بالعضلات الشرجية. فمثلاً قم بحركة تقلّص لردفيك حول الشرج كما لو أنك تحاول منع التغوّط. إبدأ بممارسة ذلك بمعدل 10 مرات متتالية ثم زده ليصل إلى 50 مرة. قم بذلك مرتين في اليوم. يجد بعض الرجال أن تقليص عضلاتهم عند الشعور بقدوم القذف أو إرخائها يساعد على إطالة مدة زمن الجماع.
اقرأوا المزيد من المعلومات عن القذف السريع من خلال موقع صحتي:
ابتكار يمكن أن يساعد الكثير من الرجال لعلاج سرعة القذف!
ما رأيك ؟