إحذروا هذه الأعراض التي تدّل على إصابة طفلكم بالصدمة النفسيّة!
أعراض الصدمة النفسية لدى الطفل
تظهر عند الطفل العديد من المشاعر والسلوكيات التي تدّل على وجود الصدمة، والتي قد تظهر مباشرة، أو في وقت لاحق بعد أيام أو حتى سنين من التعرّض للحادثة، وذلك من خلال العلامات التالية التي نفصلّها تباعاً.
من المحتمل أن يقوم الطفل ببعض العادات غير الإعتيادية كمصّ الإصبع وفقدان السيطرة على عملية التبول أو التبرز.
كيف يمكن مساعدة الطفل في هذه الحالة؟
لمساعدة الطفل على تخطّي هذه المشكلة، من الضروري تشجيع الطفل على التعبير عن مخاوفه وأفكاره ويجب المساهمة في إعادته إلى نظام حياته العادي قدر الإمكان. كما أنه يجب الإستفادة من المدرسة كبيئة مثالية للعلاج كما أنه لا يجب منع الطفل من التعبير عن حزنه من خلال البكاء أو الصراخ. وينصح بالإصغاء للطفل ومنحه القدرة على التحكم والإختيار، ومن الممكن اللجوء الى العلاج النفسي ليعود الطفل الى طبيعته.
أعراض الصدمة النفسية لدى الطفل
تظهر عند الطفل العديد من المشاعر والسلوكيات التي تدّل على وجود الصدمة، والتي قد تظهر مباشرة، أو في وقت لاحق بعد أيام أو حتى سنين من التعرّض للحادثة، وذلك من خلال العلامات التالية التي نفصلّها تباعاً.
الأطفال مثل الكبار تماماً، فهم يخوضون تجارب حياتهم المختلفة ويتعرضون للكثير من المواقف سواء الإيجابية أو حتى السلبية والتي تترك أثرها في ذاتهم ونفيستهم.
وهنا نشير الى أن تعرّض الطفل الى بعض الظروف القاسية والمخيفة والخطرة قد يؤدي الى معاناته من إضطرابات نفسية حادّة لناحية التفكير والسلوك والعواطف نتيجة الصدمة وعدم القدرة على إستيعابها أو حتى التعامل والتأقلم مع تداعياتها.
ولمزيد حول أعراض الصدمة النفسية لدى الطفل وطرق المساعدة، لا تفوتوا تباعاً هذه المعلومات المفصلّة من موقع صحتي.
إليكم المزيد من صحتي عن الصدمة النفسية:
كيف تعرفون انكم تعانون من صدمة نفسية؟
ما رأيك ؟