ليس من الصّعب إثارة زوجتكَ فهذه المهمّة لا تتطلّب أيّ مجهودٍ إنّما القليل من الإحساس والتعبير عن شعوركَ تجاهها.
كيف يُمكنكَ أن تثير رغبة زوجتكَ الجنسيّة؟ نكشف في هذا الموضوع من موقع صحتي بعض الأمور التي ستفيدكَ حتماً في هذا السياق.
الإثارة العقليّة بكلمات الحبّ
تبدأ الإثارة الجنسيّة بالنّسبة للمرأة من عقلها ثمّ تصل إلى جسدها. لذلك، ينبغي أن تعمل على تحريك مشاعرها بالكلمات اللطيفة وعبارات الحبّ التي تُشعرها بأنّها محبوبة ومرغوبة وجميلة ومثيرة.
عندما تُردّد على مسامعها هذه الكلمات والعبارات، لا شكّ في أنّها ستُثار عقلياً لأنّها في الدّرجة الأولى ترغب بشكلٍ كبير في سماع الكلمات التي تتيح لها معرفة مدى حبّكَ لها، وأن تتمتم في أذنها هذه الكلمات يُشعرها بالأمان والدفء.
الإثارة باللمس والمداعبة
عندما تُثار زوجتكَ بالكلمات الجميلة، لا بدّ من الانتقال إلى الإثارة الجسديّة؛ وهذا يكون عن طريق محاولتكَ أن تجعلها تشعر بالرّغبة الجنسيّة.
يُمكنكَ تحقيق هذا الأمر من خلال المداعبة واللمسات الدافئة لبعض المناطق التي تثيرها في جسمها؛ وهذا طبعاً يتطلّب منكَ معرفةً كافية بما تحبّ زوجتكَ وبكيفيّة التعامل معها وجعلها تشعر بكَ.
التقبيل
ما من شيء يُثير زوجتكَ جسدياً أكثر من التقبيل الهادئ المليء بالمشاعر والأحاسيس، ويجب أن ترفق القبلات الدافئة بالقليل من المداعبة واللمسات اللطيفة لمزيدٍ من الإثارة.
يختلف نوع التقبيل الذي يُمكن أن يُحقق إثارةً أكبر لزوجتكَ بحسب شخصيّتها، إذ أنّ ثمّة بعض النّساء اللواتي يُفضّلنَ التقبيل بعنفٍ بدلاً عن التقبيل الهادئ.
معرفة نقاط الضّعف
من أجل إثارةٍ أكبر، لا بدّ من أن تكون متمكّناً وواثقاً بنفسكَ ولكنّ الأهمّ يبقى أن تكون على درايةٍ بكلّ نقاط الضعف لدى زوجتكَ.
فما من شيءٍ يُمكن أن يثير المرأة عموماً أكثر من أن يكون زوجها المتفهّم الأكبر لها؛ فيُمكنكَ أن تفهمها أكثر مما تفهم هي ذاتها فتعرف متى يجب الانتقال من الإثارة العقليّة إلى الجسديّة ويُمكنكَ أيضاً التكهّن من خلال لغة جسدها وأنفاسها بما تريد في كلّ لحظة.
كلّ هذه الأسرار باتت مكشوفة الآن وبمتناولك يديكَ، وهي ستساعدكَ لتحقيق أكبر إثارةٍ ممكنة لزوجتكَ.
لقراءة المزيد عن الإثارة الجنسية إضغطوا على الروابط التالية:
لن تتصوّروا مدى أهمية الاثارة الجنسية للصحّة!
ما رأيك ؟