6 علامات تدلّ على وصول الرّجل إلى النشوة

القذف

يُعتبر القذف من أبرز علامات وصول الرّجل إلى النشوة؛ حيث أنّ قذف السّائل المنوي بعد وصول الرّجل إلى نقطة "اللاعودة" أثناء الممارسة الجنسيّة يدلّ على بلوغه الذروة. وتُعرف "اللاعودة" بالمرحلة التي لا يمكن للرّجل التراجع فيها عند بلوغها إذ أنّ التّحكم بنفسه أو منع عمليّة القذف تصبح بالغة الصعوبة.

الشّعور بشدّ في أعضاء الجسم

من الشائع في صفوف الرّجال، الشعور بشدّ في أعضاء الجسم المختلفة عند بلوغ النشوة؛ ويكون هذا الشّعور متمركزاً بشكلٍ خاص في منطقة الحوض والأعضاء التناسليّة أي العضو الذكري ويكون الأمر بمثابة حدوث انقباضات في مناطق مختلفةٍ من جسمه.

الإثارة والمتعة

أثناء بلوغ النشوة، يشعر الرّجل بالإثارة والمتعة ويعود هذا الأمر إلى امتلاء الدماغ بالنواقل العصبيّة التي تزيد من حدّة العواطف لحظة بلوغ هذه المرحلة أثناء ممارسة العلاقة الجنسيّة.

الإسترخاء والهدوء

رغم أنّ الرّجل يشعر بالإثارة والمتعة أثناء بلوغ النشوة، إلا أنّ مشاعد عدّة تلي هذه الإثارة وأبرزها الشّعور بالإلسترخاء والهدوء والطمأنينة ويدخل الرّجل في فترةٍ من الهدوء والشّعور بالرضا. أمّا من الناحية الجسديّة تتميّز هذه المرحلة بعودة العضو الذكري والخصيتين إلى الحجم الإعتيادي والطّبيعي.

تسارع ضربات القلب

من الطّبيعي أن تتسارع ضربات القلب عند الرّجل عند بلوغه النشوة الجنسيّة خلال ممارسته العلاقة الزوجيّة، كما أنّه يشعر بأحاسيس مختلفة مترافقة مع تسارع وتثيرة نبضات القلب. ويعود هذا الأمر إلى ازدياد تدفّق الدم في الجسم خلال هذه المرحلة بالذات.

رعشات عضليّة سريعة

من علامات وصول الرّجل إلى النشوة أثناء ممارسة العلاقة الجنسيّة مع زوجته، شعوره بعددٍ من الرّعشات الجنسيّة والعضليّة السّريعة التي تسبق النّشوة وهذا قد يدلّ على اقتراب بلوغه الذروة. ويمكن الإعتماد على هذا المؤشّر لإطالة العلاقة الحميمة.