اتبعوا هذه الخطوات لإعادة الدفء والرومنسية إلى زواجكما!
الخميس، 15 فبراير 2018
تؤثّر الضغوطات الحياتية والمسؤوليات ومشاكل العمل بشكل كبير على العلاقة بين الزوجين وتؤدي إلى الفتور والبرودة. إلّا أن هناك العديد من الطرق التي تنعش العلاقة الزوجية وتعيد الرومانسية والدفئ إليها، تابعونا للتعرف أكثر عليها.
خطوات لإعادة الرومانسية إلى العلاقة الزوجية
القبلات
إن القبلات مهمة جداً لإعادة الرومانسية إلى العلاقة خصوصاً في التوقيت المناسب لها خلال اليوم أي في الصباح بعد الاستيقاظ من النوم، بعد العودة من العمل وقبل النوم. إن هذه القبل توطّد مشاعر الحبّ بين الزوجين وتجعلهما يشعران بوجودهما إلى جانب بعضهما. كما أن القبلات تساعد الدماغ على إفراز هرمون السعادة الأندروفين ما يساعد على تقليل الشعور بالتوتر ما ينعكس إيجاباً على العلاقة بينهما ويبعد المشاكل عنها.
ممارسة العلاقة الحميمة مرة على الأقل في الأسبوع
تعتبر ممارسة العلاقة الحميمة من بين أهم الأمور التي تعيد الرومانسية إلى العلاقة الزوجية. إلّأ أنه من المهم أن يحرص الزوجين على عدم تخطي فترة المداعبة قبل ممارسة العلاقة الحميمة لتعزيز الإثارة وتسهيل الوصول إلى النشوة عند الطرفين. كما يجب أن يعرف كل طرف ما يحبه الطرف الآخر خلال ممارسة العلاقة الحميمة والوضعيات التي تثيره والتي يحبّ لتطبيقها.
مفاجأة أثناء العمل
يحبّ كلّ من الزوج والزوجة المفاجآت واللفتات الرومانسية خلال اليوم وخصوصاً في دوام العمل. يمكن لأحد الزوجين ان يختار هديةً أو باقةً من الورود ويرسلها إلى مكان عمل الشريك الآخر كما يمكنه أن يفاجئه بزيارة سريعة.
مساعدة الزوج على ارتداء ملابسه
من بين أكثر الأمور التي تعزز الرومانسية بين الزوجين هي مساعدة الزوجة زوجها على ارتداء ملابسه. فهذا الأمر يقرّب كثيراً بينهما ويؤجج مشاعر الرومانسية والحبّ.
التخطيط للسفر
إن الرحلات والمغامرات التي يخطط لها الزوجين سوياً دون الأطفال، هي أفضل الأمور التي تعزز الرومانسية بينهما. لذا خصصا وقتاً في السنة وخططا لرحلة سفر ممتعة تستكشفا خلالها حضارات وبلاد جديدة وتعيشا مغامرات بعيداً عن هموم وضغوطات الحياة.
لقراءة المزيد عن العلاقة الزوجية إضغطوا على الروابط التالية: