6 أسباب تجعل من السلمون غذاء مفيداً للصحة الجنسية!
04-01-2021
يُعدّ السلمون من الأسماك النهرية وهو مصدر غذائي هامّ لاحتوائه على العديد من العناصر الضروريّة للجسم، التي تعزّز من وظائفه وتحسّنها. ولا يُخفى على أحد التأثير الإيجابي الذي يتركه تناول الأسماك على الصحة الجنسيّة ولا سيما السلمون، فتابعونا لتعرفوا اكثر عن هذا الموضوع!
تحسين الدورة الدموية
لاحتوائه على العديد من العناصر الهامة مثل مضادات الأكسدة والأوميغا 3 والعديد من الفيتامينات والمعادن الأخرى، يساهم تناول السلمون في تحسين الدورة الدموية في الجسم ممّا يزيد من نشاطه ويقي من مشاكل القلب والشرايين والأوعية الدموية التي قد تقف عقبة أمام نجاح العلاقة الحميمة.
الوقاية من الضعف الجنسي
تناول السلمون يحسّن من الدورة الدموية في الجسم، وبالتالي زيادة تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية ممّا يقوّي الإنتصاب عند الرجل ويحسّن الاستجابة الجنسيّة عند المرأة. وينعكس ذلك إيجاباً على العلاقة الحميمة من ناحية المساهمة في نجاحها والوقاية من الضعف الجنسي.
زيادة الإثارة
نتيجة لتأثيراته المتنوّعة على الجسم، يساهم سمك السلمون في زيادة الإثارة والرغبة الجنسية بين الزوجين ممّا يساعدهما على الاستمتاع بعلاقة حميمة مليئة بالمفاجآت والأحاسيس والاستجابات غير المتوقّعة. لذلك يُنصح بتناول السلمون باعتدال خصوصاً قبل ممارسة العلاقة الحميمة.
رفع الإحساس الجنسي
عادةً ما يُنصح بتناول الأسماك لتحسين الصحة الجنسيّة ورفع الإحساس الجنسي بين الشريكين. ويلعب السلمون خصوصاً، دوراً هاماً على صعيد تعزيز وزيادة الإحساس بين الطرفين، بشكلٍ يؤمّن التوافق الجنسي بينهما ويساهم ذلك في إنجاح العلاقة بشكلٍ عفوي وصادق.
تعزيز الأداء الجنسي
يحتوي السلمون على البروتين والأوميغا 3 والعديد من الفيتامينات والمعادن الأخرى التي تساهم في تعزيز القدرة البدنيّة وزيادة قوّة التحمّل، ممّا يساهم في تعزيز الأداء الجنسي ويقي الشريكين من أيّ مشاكل مفاجئة قد تحول دون إنجاح العلاقة الحميمة.
التقليل من التوتر
يمكن للسلمون أن يؤثر بشكلٍ غبر مباشر على الصحة الجنسية، من خلال تأثيراته التي يتركها على الصعيد النفسي حيث أنّ دوره فعّال في التقليل من التوتر والقلق والضغط النفسي والعصبي. تكمن أهمية هذا التأثير في أنّ العلاقة الحميمة تحتاج إلى الاسترخاء لكي تنجح ويمكن للتوتر أن يتسبب في إفشالها.
للمزيد عن العلاقة الحميمة والمأكولات البحرية إضغطوا على الروابط التالية:
ما رأيك ؟