يعتبر عنصر الإثارة خلال ممارسة العلاقة الزوجية من الأمور المهمة التي تحافظ على استمرارية الزواج وتشعل نار الحبّ بين الزوجين. إلّا أن هناك بعض طرق الإثارة، بعجز الزوجين عن مقاومتها، تابعونا خلال هذا الموضوع للاطلاع عليها أكثر.
طرق اثارة لا يقاومها الزوجين
الهمس في الأذن
يعجز الزوجين عن مقاومة الهمس في الأذن المثيرة للرغبة الجنسية. فهذه الطريقة للتحدث إلى الشريك تدغدغ مشاعره وتزيد رغبته الجنسية. ولكن الهمس في هذه الحالة يشمل عبارات وكلمات جنسية معيّنة يحبّها كلّ من الزوجين.
الحركات المثيرة
تعتبر الحركات المثيرة من أهم الأمور التي يعجز الزوجين عن مقاومتها خلال ممارسة العلاقة الحميمة. فيبحث كلّ منهم عن حركة تزيد رغبة الشريك وتجعله متحرقاً شوقاً للعلاقة الحميمة. فمثلاً قد تقوم المرأة بخلع ملابسها بطريقة مثيرة أو انها تلمس جسم زوجهها بطريقة مغرية والعكس صحيح. دون أن ننسى حبّ الرجل لرؤية زوجته ترقص رقصةً شرقيةً أمامه...كلها أمور يثير الزوجين ويعجزان عن مقاومتها بسهولة.
التقبيل
إن التقبيل الذي يمارسه الزوجين هو من الأمور التي يعجزان عن مقاومتها بسهولة. فيمكن أن يقبّلا أجسام بعضهما خصوصاً في المناطق الأكثر حساسية مثل العنق والصدر وغيرها. فالتقبيل، عدا عن أنه من عناصر الإثارة، هو أيضاً من دلائل الحبّ والعشق بين الزوجين.
سيطرة أحدهما
يعشق الرجل أن تسيطر المرأة على العلاقة الحميمة وفي المقابل يعشق الرجل أن تسيطر هي. إلّا أن السيطرة هي من الأمور التي تثير الزوجين ولا يقدران على مقاومتها وهي ترفع كثيراً ورغبتهما الجنسية وتعزز أدائهما الجنسي.
ترك الأنوار مضاءة
يمكن لترك الأنوار مضاءة والسماح للزوجين بالإستمتاع برؤية أجساد بعضهما البعض هي من الأمور التي يعجزن عن مقاومتها. فالإستمتاع بجسد الشريك من خلال النظر إليه يقوّي العلاقة بينهما ويعزز ثقة كلّ منهما بجسمه وشكله. كما ان هذا الأمر يعزز الحبّ ويقوّيه ايضاً.
لقراءة المزيد عن العلاقة الحميمة إضغطوا على الروابط التالية:
7 حقائق طريفة عن العلاقة الحميمة!
6 أمور تُحبط زوجكِ بعد العلاقة الحميمة... تجنّبيها!
3 خطوات كفيلة بإعادة الحيوية إلى العلاقة الحميمة
ما رأيك ؟