4 عوامل أساسية تسبب لكم التقلبات المزاجية الحادّة!
المعاناة من القلق والتوتر
فئة كبيرة من الأشخاص تواجه حالات من التوتر الزائد والقلق الحاد والمتواصل، ما يسبب لهم الإنزعاج وعدم الراحة، فضلاً عن المعاناة من حالات متكررة من الخوف والقلق. كما أن إستمرار هذه الحالة تسبب إضطرابات النوم أيضاً وبالتالي عدم الحصول على فترات كافية من الراحة والإسترخاء. وإن هذه العوامل المجتمعة تترجم بالمعاناة من التقلّبات المزاجية الملحوظة.
الإصابة بمرض ثنائي القطب
إن الشخص الذي يعاني من مرض ثنائي القطب يواجه إرتفاع وإنخفاض في الحالة المزاجية، وهي غالباً ما تكون شديدة وتستمر لفترات طويلة لدرجة الهوس الدائم، ما ينعكس سلباً على حياة الإنسان وطريقة عيشه.
المعاناة من الإكتئاب
الأشخاص الذين يعانون من الإكتئاب يواجهون حالات من التقلّبات المزاجية، حيث أنهم يصابون بالإحباط فجأة، ثم يشعرون بالتّحسن مرّة أخرى. وهنا نشير الى أنه لا بدّ من الحصول على الإستشارة الطبيّة الضرورية في حال المعاناة من الحزن الدائم واليأس المتواصل، فضلاً عن نفاذ الطاقة وعدم الشعور بالراحة بشكل مزمن.
المعاناة من القلق والتوتر
فئة كبيرة من الأشخاص تواجه حالات من التوتر الزائد والقلق الحاد والمتواصل، ما يسبب لهم الإنزعاج وعدم الراحة، فضلاً عن المعاناة من حالات متكررة من الخوف والقلق. كما أن إستمرار هذه الحالة تسبب إضطرابات النوم أيضاً وبالتالي عدم الحصول على فترات كافية من الراحة والإسترخاء. وإن هذه العوامل المجتمعة تترجم بالمعاناة من التقلّبات المزاجية الملحوظة.
كثيرة هي العوامل النفسيّة والجسديّة والمعنويّة التي تؤدي الى معاناة الفرد من التقلبّات المزاجيّة الحادّة والسريعة، وهنا نشير الى أن الإنسان قد يعاني من العديد من المضاعفات والمشاكل المحتملة في حياته من خلال التنقّل بين حالة نفسية وأخرى بشكل سريع، ما يعرّضه لهذا النوع من الحالات النفسية بأيّ مرحلة من حياته. ولهذه التقلبات المزاجية العديد من الأسباب المختلفة التي نعرضها لكم تباعاً في الموضوع التالي من موقع صحتي.
إليكم المزيد من صحتي عن طرق تحسين المزاج:
4 خطوات كفيلة بتحسين مزاج الحامل خلال الحمل
ما رأيك ؟