لهذه الأسباب... لا تترددوا بالعيش في المساحات الخضراء!
حماية الإنسان من الأمراض والعدوى
العيش في المنتزهات والمساحات الخضراء هو عامل ضروري لحماية صحة الفرد ووقايته من الأمراض والعدوى والجراثيم. وهنا نشير الى أن كثرة الأشجار والنباتات يحدّ بشكل كبير من التلوث في الجسميات الدقيقة، ويحمي أيضاً من الإصابة بإلتهابات الرئة، وتصلّب الشرايين ومشاكل القلب المميتة. كما أن الحدائق تحقق راحة العين بشكل خاص وذلك بسبب اللون الأخضر المثالي للرؤية.
تحسين الحالة الإجتماعية
المساحات الخضراء هي من العناصر الأساسية التي تضمن إنخراط الشخص في الحياة الإجتماعية، من خلال تعزيز الشعور بالراحة والإسترخاء، وتعزيز الثقة بالنفس. كما نشير الى أن المساحات الخضراء تساعد على الحدّ من الجرائم والسرقة والأعمال التخريبية، حيث أنها تسمح للفرد العيش براحة نفسيّة أكبر من خلال زيادة احترام الذّات، وتحسين قدرة الفرد على التّفكير بوضوح، والتعامل مع ضغوطات الحياة اليوميّة.
منح الكثير من السعادة
علاقة وطيدة تجمع بين العيش بالقرب من المساحات الخضراء والتمتّع بنسبة عالية من السعادة والرفاهية، وبالتالي العيش لفترات أطول من خلال اللجوء دائماً الى الضحك والميل الى الإيجابية. وهنا نشير الى أن العيش في هذه البيئة قادر على تحسين المزاج، وتعزيز الصّحة الجسديّة والعاطفيّة إضافة الى الصّحة العقليّة، ما يقلّل بالتالي من حالات الاكتئاب.
حماية الإنسان من الأمراض والعدوى
العيش في المنتزهات والمساحات الخضراء هو عامل ضروري لحماية صحة الفرد ووقايته من الأمراض والعدوى والجراثيم. وهنا نشير الى أن كثرة الأشجار والنباتات يحدّ بشكل كبير من التلوث في الجسميات الدقيقة، ويحمي أيضاً من الإصابة بإلتهابات الرئة، وتصلّب الشرايين ومشاكل القلب المميتة. كما أن الحدائق تحقق راحة العين بشكل خاص وذلك بسبب اللون الأخضر المثالي للرؤية.
في ظلّ نمط الحياة المزدحم والمتعب، تعتبر المساحات الخضراء من العوامل المفيدة جداً لصحة الإنسان، حيث أنها تساهم في الإبتعاد ولو لفترات محددة عن العوامل البيئية الضارّة والمزعجة كثلوث الهواء والضوضاء والعيش في قلق دائم وتوتر متواصل. ولمزيد من التفاصيل حول فوائد العيش في المساحات الخضراء، إليكم هذه المعلومات التي نعرضها لكم تباعاً عبر موقع صحتي.
إليكم المزيد من صحتي عن فوائد المساحات الخارجية الخضراء:
كيف تؤثر المساحات الخضراء على نفسية طفلكم؟
ما رأيك ؟