7 أسباب تجعل من كبش القرنفل غذاءً مفيداً على كافة المستويات

تقوية المناعة

بفضل العناصر الغذائية التي يحتوي عليها كبش القرنفل، فإنّه قادر على تقوية الجهاز المناعي في الجسم وتحسين الاستجابة المناعية، ممّا يقيه من الإصابة بالعديد من الأمراض والمشاكل الصحية لا سيما الانفلونزا وأمراض البرد.

الوقاية من الالتهابات

يحتوي القرنفل على مضادات أكسدة قوية تعمل على محاربة الجذور الحرة، وبالتالي ينعكس هذا الأمر إيجاباً على الجسم من خلال الوقاية من الالتهابات. ومن أبرز أنواع الالتهابات التي يحاربها القرنفل هي الروماتيزم والتهاب المفاصل، التهابات العين، السرطانات.

تحسين الجهاز التنفسي

يساعد استهلاك القرنفل على الوقاية من التهابات الجهاز التنفسي العلوي والتخفيف من الأعراض المصاحبة له عموماً، كما يلعب دوراً هاماً في طرد البلغم والتخلّص منه. يؤدي ذلك إلى تحسين صحة الجهاز التنفسي عموماً، خصوصاً وأنّ القرنفل مفيد أيضاً في الوقاية من كافة الالتهابات التي تطال هذا الجهاز وتُضعفه.

تعزيز صحة الجهاز الهضمي

تطال التأثيرات الإيجابية للقرنفل صحة الجهاز الهضمي، حيث أنه قادر على تسهيل عملية الهضم والوقاية من كافة المشاكل المرتبطة بذلك مثل الانتفاخات وعسر الهضم والغازات. كما يمكن لكبش القرنفل أن يخفف آلام المعدة ويعالج الإسهال ويقلل من خطر الإصابة بقرحة المعدة ومعالجتها في حال المعاناة منها.

تسكين الآلام

يتميّز القرنفل بخصائص علاجيّة مسكّنة حيث يمكن استخدامه في تسكين آلام اللثة والأسنان خصوصاً، كونه يحارب الالتهابات ولاحتوائه على نوع من الزيوت يعمل كمخدّر. من هنا، فإنّ وضع زيت القرنفل على قطنة وتثبيتها مكان الألم، يساعد في التغلب عليه وتسكينه.

تقليل خطر هشاشة العظام

يمكن أن يساهم كبش القرنفل في تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام من خلال الحفاظ على صحتها وإبقائها قويّة. ويُشار إلى أنّ القرنفل غنيّ في محتواه بالمغنيز الذي يُعتبر أحد المكوّنات الأساسية للعظام لذلك فإنّ التزوّد به مهمّ للحفاظ على صحّتها.

تنظيم مستويات السكر بالدم

يساعد استهلاك القرنفل على تنظيم مستويات السكر في الدم والوقاية من خطر الإصابة بالمضاعفات، ممّا يجعله غذاء مفيداً لمرضى السكري. كما يلعب القرنفل دوراً جيّداً في التخفيف من مقاومة الأنسولين وأعراضها.