7 مُعتقدات خاطئة حول محاولات الحمل... لا تصدّقوها

الحمل الثاني أسهل من الأوّل

يعتقد البعض أنّ الحمل الثاني أسهل بكثير من الحمل الأوّل، الأمر الذي يدفع الزوجين إلى مُحاولة الإنجاب بعد مرور شهرٍ واحدٍ على الولادة الأولى. ولكنّ هذا الاعتقاد ليس صحيح ولا يُمكن الاعتماد عليه لإنجاح حدوث الحمل.

3 أشهر كافية لإنجاح محاولات الحمل

يرى البعض أنّ مُحاولات الحمل والإنجاب تنجح في غضون 3 أشهر ويؤكّدون على ذلك، إلا أنّ الحقيقة تكمن في أنّ نجاح الحمل أمرٌ يختلف من ثنائيّ إلى آخر وقد يستغرق أكثر من 3 أشهر بحسب بعض العوامل المؤثّرة.

عمر المرأة أساسيّ في حدوث الحمل

يُقال إنّ المرأة تُواجه مشاكل في الحمل بعد بلوغها الثلاثين من العمل. والحقيقة أنّ العمر يلعب دوراً هاماً في إنجاح مُحاولات الحمل وزيادة خطر الإجهاض إلا أنّه ليس أساسيّاً لأنّ هذا الأمر لا ينطبق على الجميع بشكلٍ مُشابه.

لا علاقة للوزن بمُحاولات الحمل

على عكس ما يُعتقد، يلعب كلّ من وزن المرأة والرّجل دوراً هامّاً في مُحاولات الحمل من حيث تأثيره على الخصوبة وبالتالي على فرص الحمل. يُشار إلى أنّ مؤشّر كتلة الجسم يُعتبر أحد العوامل المؤثّرة في الحمل سواء أكان فوق معدّله الطبيعي أو ما دونه.

الوضعيّات الحميمة تؤثّر على محاولات الحمل

يُقال إنّ لوضعيّات العلاقة الحميمة أثر كبير في إنجاح محاولات الحمل، لكنّ الحقيقة تُشير إلى أنّ أيّ وضعيّة حميمة تكون كفيلة بإحداث الحمل.

العلاقة الحميمة يومياً لإنجاح محاولات الحمل

يُعتقد أنّ ممارسة العلاقة الحميمة يوميّاً أمرٌ ضروريّ من أجل إنجاح مُحاولات الحمل. إلا أنّ الحقيقة هي أنّ التّخصيب فالحمل قد يحدث في أيّ وقتٍ وهو غير مُرتبطٍ بممارسة العلاقة الحميمة اليوميّة التي يُمكن أن تؤثّر سلباً في عدد الحيوانات المنويّة ونوعيّتها.

الاستلقاء على الظهر مهمّ بعد العلاقة الزوجيّة

يُقال إنّ استلقاء الزوجة على ظهرها بضع دقائق بعد انتهاء العلاقة الحميمة يُساعد السّائل المنوي على بلوغ البويضة وإنجاح مُحاولة الحمل. هذا المُعتقد شائعٌ ولكنّه غير صحيح.