عند التخطيط للحمل... إحذروا هذه الأخطاء!

قلّة تناول الخضار

يُعتبر التركيز على الطّعام الصحّي خلال فترة التّخطيط للحمل من الأساسيّات، وتُمثّل الخضار جزءاً لا يتجزّأ من الطّعام الصحّي؛ فهي لا تعمل فقط على تحسين الخصوبة ولكنّها أيضاً غنيّة بالفيتامينات الضّروريّة للجسم في هذه الفترة بالذات.

الإدمان على الكافيين

يُنصح بالتّقليل من تناول المشروبات التي تحتوي على مادة الكافيين أبرزها القهوة والشاي، من أجل رفع معدّل الخصوبة؛ حيث أنّ الإدمان على الكافيين قد يؤدّي إلى تأخّر الحمل والإصابة بمشاكل في الخصوبة.

التدخين

في حال تخطيط الزوجين للحمل، لا بدّ أن يمتنعا عن التدخين فوراً؛ وذلك لأنّ هذه العادة السيّئة تُقلّل من فرص الإنجاب وتجعل البويضات أكثر عرضة للتشوّهات الوراثيّة بالإضافة إلى تأثيرها السلبي على خصوبة الرّجل.

الكسل الشديد

إنّ اعتياد الجسم على الكسل يُعدّ من أبرز العادات السيّئة التي يتغاضى البعض عن تأثيراتها السلبيّة المتعدّدة والتي تصل إلى الخصوبة؛ إذ أنّ قلّة الحركة عند الرّجل والمرأة تعمل على التقليل من احتمالات حدوث الحمل.

كثرة التوتر والقلق

لا شكّ في أنّ الزوجين يُمكن أن يواجها بعض التوتر والقلق خلال فترة التخطيط للحمل نظراً للرّغبة الشديدة في الإنجاب. ولكن لا بدّ من التنبّه إلى أنّ الإفراط في التوتر والقلق يؤثّر سلباً على الجهاز التناسلي ويُقلّل من احتمالات حدوث الحمل.

ممارسة التّمارين العنيفة

يتهافت البعض إلى ممارسة الرياضة لزيادة فرص الحمل، إلا أنّ ما قد يجهلونه هو التأثير المُعاكس الذي ينتج عن ممارسة التّمارين العنيفة التي تُعرقل حدوث الحمل.

تجاهل الصحّة العامة

من المهمّ الاهتمام بالصحّة العامة خلال فترة التّخطيط للحمل للحفاظ على جسمٍ سليم خالٍ من الأمراض والمشاكل الصحّية؛ فالوزن الزائد والتدخين والتوتر وتناول أدوية طبّية كلّها قد تكون سبباً في تأخّر الحمل.

قلّة أو زيادة عدد اللقاءات الحميمة

كلّ شيءٍ زاد عن حدّه اعتُبر ناقصاً، هذا ينطبق أيضاً على عدد اللقاءات الحميمة لحدوث الحمل. إذ يُفضّل التركيز على حساب أيّام التبويض بشكلٍ جيّد وتجنّب الوقوع في الخطأ.

إقرئي المزيد حول مرحلة التخطيط للحمل:

5 قواعد أساسيّة التزمي بها عند التخطيط للحمل مع السكري

إليكِ أسوأ النصائح التي تردكِ عند التخطيط للحمل

تنقية الجسم من السّموم قبل الحمل ضروريّة... وهذه الطّريقة الأفضل