6 أطعمة تُعالِج حموضة المعدة... اطّلعوا عليها
الشوفان
يُنصح بتناول الشوفان لعلاج حموضة المعدة، حيث يُمكن إضافة العنب أو الزبيب إليه. ويُعدّ الشوفان من الحبوب الكاملة الغنيّة بالألياف، لذلك فإنّه يُساعد على امتصاص الأحماض في المعدة قبل أن تُسبّب الحموضة وبالتالي العمل على تقليل أعراض الارتجاع المريئي.
الزبادي
يُعتبر لبن الزبادي من أفضل الأطعمة التي تُساعد على عمليّة الهضم؛ لاحتوائه على بكتيريا نافعة، كما يُساعد على التّخفيف من حموضة المعدة وارتداد الحمض من المعدة إلى المريء. لذلك يُنصح بتناول الزبادي في حال المُعاناة من حموضة المعدة كجزءٍ من النّظام الغذائيّ للتّخفيف من حموضة المعدة وعلاجها.
صدر الدجاج
قد يُفاجأ البعض ولكنّ صدر الدجاج ليس من الأطعمة التي يُنصح بها للرجيم فقط إنّما لعلاج حموضة المعدة أيضاً. وهذا يعود إلى أنّ صدر الدجاج غنيّ بالبروتين وقليل الحموضة كما يُعدّ طعاماً مناسباً للسيطرة على حموضة المعدة وعلاجها، إلا أنّه يجب عدم قلي الدجاج لأنّ الزيوت فيه قد تُحفّز أعراض حرقة المعدة.
الخضار
يُمكن اعتبار معظم أنواع الخضار آمنة لمَن يُعانون من حموضة المعدة، مع أهمّية التركيز على تلك التي لا تحتوي على الدّهون المُضافة كالخضار الطّازجة أو المُجمّدة أو المُعلّبة. كما يُنصح بتجنّب الخضار المقليّة وعصائر الخضار بالإضافة إلى البندورة ومنتجاتها لأنّها قد تزيد من حموضة المعدة.
الشوفان
يُنصح بتناول الشوفان لعلاج حموضة المعدة، حيث يُمكن إضافة العنب أو الزبيب إليه. ويُعدّ الشوفان من الحبوب الكاملة الغنيّة بالألياف، لذلك فإنّه يُساعد على امتصاص الأحماض في المعدة قبل أن تُسبّب الحموضة وبالتالي العمل على تقليل أعراض الارتجاع المريئي.
تُسبّب حموضة المعدة شعوراً بعدم الراحة في الصّدر أو الحلق بشكلٍ دائم وخصوصاً بعد تناول الوجبات الغذائيّة. هذه العادة الشّائعة نتيجة لعدّة أسباب منها العادات الغذائيّة السيّئة، يُمكن حلّها والسيطرة على أعراضها المُزعجة، عن طريق التركيز على تناول بعض الأطعمة.
نُعدّد في هذا الموضوع من موقع صحتي بعض الأطعمة التي تلعب دوراً هاماً في علاج حموضة المعدة.
المزيد من المعلومات عن حموضة المعدة في المواضيع التالية:
ما رأيك ؟