القرنبيط
يعتبر القرنبيط من الخضروات المغذية التي تعدّ مصدراً جيداً للعديد من العناصر الغذائية، بما في ذلك فيتامين C وفيتامين K وفيتامين B. كما أنه مليء بالمركبات المضادة للالتهابات مثل الإندول وهو مصدر ممتاز للألياف وهذا ما يساعد في الحماية من امراض الكلى. بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام القرنبيط المهروس بدلاً من البطاطس للحصول على طبق جانبي منخفض البوتاسيوم.
التوت البري
التوت البري مليء بالعناصر الغذائية وهو أحد أفضل مصادر مضادات الأكسدة التي يمكنك تناولها. على وجه الخصوص، يحتوي التوت البري على مضادات الأكسدة التي تسمى الأنثوسيانين، والتي تحمي من أمراض القلب وبعض أنواع السرطان والتدهور المعرفي ومرض السكري. كما أنه يقدم إضافة رائعة إلى نظام غذائي صديق للكلى، لأنها منخفضة في الصوديوم والفوسفور والبوتاسيوم.
العنب الأحمر
ان العنب الأحمر لذيذٌ جداً ويوفر أيضاً الكثير من التغذية، مثل فيتامين C ومضادات الأكسدة التي تسمى الفلافونويد، والتي ثبت أنها تقلل الالتهاب. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي العنب الأحمر على نسبة عالية من الريسفيراترول، وهو نوع من الفلافونويد الذي يفيد صحة القلب ويقي من أمراض الكلى ومرض السكري والتدهور المعرفي.
بياض البيض
على الرغم من أن صفار البيض مغذي للغاية، إلا أنه يحتوي على كميات عالية من الفوسفور، مما يجعل بياض البيض خياراً أفضل للأشخاص الذين يتبعون نظاماً غذائياً صديقاً للكلى. يوفر بياض البيض مصدر بروتين عالي الجودة وصديق للكلى، وهو خيار ممتاز للأشخاص الذين يخضعون لعلاج غسيل الكلى، والذين لديهم احتياجات أعلى من البروتين ولكنهم بحاجة إلى الحد من الفوسفور.
الثوم
يُنصح الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكلى بالحد من كمية الصوديوم في نظامهم الغذائي، بما في ذلك الملح المضاف. يوفر الثوم بديلاً شهيًا للملح، ويضيف نكهة إلى الأطباق مع توفير فوائد غذائية. إنه مصدر جيد للمنغنيز وفيتامين C وفيتامين B6 ويحتوي على مركبات الكبريت التي لها خصائص مضادة للالتهابات.