السكريّات
يزداد احتمال الإصابة بالإحمرار والإلتهابات في البشرة نتيجة الإكثار من تناول السكريّات؛ وذلك بسبب انخفاض مناعة الجسم بعد تناول هذا النّوع من الأطعمة ممّا يؤدّي إلى ظهور البثور والحبوب التي قد تُشكّل مصدر قلقٍ في بعض الأحيان.
السمنة
تحتوي على مكوّناتٍ غير قابلةٍ للذوبان وهي خاليةٌ من الدّهون الصحّية التي تعمل على تهدئة وترطيب البشرة. كما يُحفّز تناول السمنة على زيادة إفراز الدّهون وبالتّالي زيادة فرص ظهور حبّ الشباب والبثور والرؤوس السوداء.
المقالي
تُعتبر الأطعمة المقليّة بمثابة الكارثة على صحّة البشرة؛ فهي تُساهم في تشكّل الجذور الحرّة التي تُدمّر خلايا الجسم والبشرة وتُسبّب الشيخوخة المبكرة للجلد. لذلك يُنصح بالإمتناع قدر الإمكان عن تناول الأطعمة المقليّة حيث يُمكن استبدالها بالفواكه أو المكسّرات أو السّلطات الصحّية.
الأطعمة المُصنّعة
تتسبّب هذه الأطعمة بزيادة مُعدّل السّكر في الجسم وهذا ما يجعل الهرمونات تُعطي أوامر بإفراز المزيد من الزّيوت؛ ممّا يؤدّي إلى زيادة وتيرة ظهور التّجاعيد والبثور على البشرة. ويُشار إلى أنّ نترات الصوديوم المُضافة للمواد المُصنّعة تؤدّي إلى احتباس الماء وتُضعف ألياف الكولاجين في البشرة.
الملح
يُمكن تناول الملح بكمّياتٍ مُعتدلةٍ حيث أنّ الإكثار منه قد يُسبّب جفاف البشرة بالإضافة إلى احتباس الماء في الجسم، وبالتّالي يُمكن أن يؤدّي إلى التورّم وانتفاخ العينين تحديداً. لذلك ومن أجل الحفاظ على صحّة البشرة ولمعانها لا بدّ من التقليل قدر الإمكان من إضافة الملح إلى الأطباق المُختلفة.
الأطعمة الحارّة
تتسبّب الأطعمة الحارّة بزيادة حرارة الجسم وهذا ينعكس على البشرة عن طريق زيادة ظهور حبّ الشباب وغيره من المشاكل الجلديّة الإلتهابيّة.
مشتقات الحليب
في حال ظهور الحبوب الكيسيّة تحت الجلد على امتداد الفك والذقن، والتي عادةً ما تكون مؤلمةً وقاسيةً وقد يطول وجودها لأسابيع، لا بدّ من مُراقبة مقدار تناول مشتقّات الحليب إذ أنّ أيّ زيادةٍ في كمّية هذه الأطعمة قد تنعكس سلباً على البشرة وتُسبّب لها بعض المشاكل.