الزنجبيل
من المعروف عن الزنجبيل قدراته العلاجية العديدة وعمله على علاج الإلتهابات في العديد من أنحاء الجسم بفضل خصائصه الرائعة التي تجعله فعالاً في علاج العدوى البكتيرية، لذلك فهو مفيد جداً في علاج التهاب الحلق. أما الطريقة الأمثل للاستفادة من الزنجبيل لهذه الغاية فهي غليه في الماء وانتظاره حتى يصبح فاتراً ومن ثم إضافة القليل من عصير الليمون وملعقة صغيرة من العسل إلى كوب الزنجبيل وتناوله، وذلك يجعله أكثر فعالية كون الليمون والعسل معروفان أيضاً بقدراتهما على علاج الإلتهابات.
من المعروف عن الزنجبيل قدراته العلاجية العديدة وعمله على علاج الإلتهابات في العديد من أنحاء الجسم بفضل خصائصه الرائعة التي تجعله فعالاً في علاج العدوى البكتيرية، لذلك فهو مفيد جداً في علاج التهاب الحلق. أما الطريقة الأمثل للاستفادة من الزنجبيل لهذه الغاية فهي غليه في الماء وانتظاره حتى يصبح فاتراً ومن ثم إضافة القليل من عصير الليمون وملعقة صغيرة من العسل إلى كوب الزنجبيل وتناوله، وذلك يجعله أكثر فعالية كون الليمون والعسل معروفان أيضاً بقدراتهما على علاج الإلتهابات.
القرفة
تدخل العديد من مضادات الأكسدة في تركيبة القرفة مما يجعلها فعالة جداً في محاربة الإلتهابات لا سيما التهاب الحلق. ويمكن تحضير مغلي القرفة وتناوله لهذا الغرض، أي وضع أعواد القرفة في الماء وغليها لمدة خمس دقائق ومن ثم ترك المشروب حتى يصبح فاتراً وتناوله، أو يمكن أيضاً إضافة القرفة إلى نوع آخر من المشروبات مثل الشاي الأخضر أو مغلي الزنجبيل أو غيرها.
تدخل العديد من مضادات الأكسدة في تركيبة القرفة مما يجعلها فعالة جداً في محاربة الإلتهابات لا سيما التهاب الحلق. ويمكن تحضير مغلي القرفة وتناوله لهذا الغرض، أي وضع أعواد القرفة في الماء وغليها لمدة خمس دقائق ومن ثم ترك المشروب حتى يصبح فاتراً وتناوله، أو يمكن أيضاً إضافة القرفة إلى نوع آخر من المشروبات مثل الشاي الأخضر أو مغلي الزنجبيل أو غيرها.
الكركم
هو أيضاً من العلاجات التي تساعد في التخلص من التهاب الحلق وذلك لأنه يتمتع بالكثير من الخصائص المضادة للبكتيريا والإلتهابات.
تناوله يكون من خلال تناوله مع الماء الدافئ بمعدل ملعقة صغيرة لكل كوب في الصباح على معدة فارغة، أو تناوله مع كوب من الحليب الدافئ قبل النوم، أو إضافة ملعقة منع إلى ملعقة من الملح إلى كوب من الماء الدافئ والغرغرة بهذا المحلول ثلاث مرات يومياً.
النعناع والبابونج
وفائدة شاي النعناع والبابونج تكمن في كون هاتين العشبتين تتميزان باحتوائهما عناصر مضادة للأكسدة قاجرة على محاربة الإلتهابات، وهذا الشاي من شأنه أن يساعد على النخفيف من آلام الحلق، كما يعمل شاي البابونج كمضاد للعدوى، ويقلل أيضاً من ألم التهاب الحلق، ويساعد البابونج على النوم والراحة، مما يُسرع عملية الشفاء والتعافي.
وفائدة شاي النعناع والبابونج تكمن في كون هاتين العشبتين تتميزان باحتوائهما عناصر مضادة للأكسدة قاجرة على محاربة الإلتهابات، وهذا الشاي من شأنه أن يساعد على النخفيف من آلام الحلق، كما يعمل شاي البابونج كمضاد للعدوى، ويقلل أيضاً من ألم التهاب الحلق، ويساعد البابونج على النوم والراحة، مما يُسرع عملية الشفاء والتعافي.