زيت اللافندر
يُمكن أن يُعالِج زيت اللافندر المشاكل الجنسيّة، لأنّه أحد الزّيوت التي تُساعد على تدفّق الدم إلى العضو الذكري ما يزيد من الرّغبة الجنسيّة وبالتالي يُساهم في حلّ مشكلة ضعف الإنتصاب. كما أنّ زيت اللافندر يُحافظ على صحّة الحيوانات المنويّة ويُنشّط القدرة الجنسيّة.
زيت الورد
يُساهم زيت الورد في الإسترخاء كما يُعزّز الرّغبة الجنسيّة ويُحسّن إنتاج الحيوانات المنويّة، بالإضافة إلى زيادة إفراز هرمون التستوستيرون. كذلك، فإنّ استنشاق زيت الورد يُمكن أن يحمي من الآثار الضارّة التي تُسبّب مشاكل عدّة في الحيوانات المنويّة من حيث جودتها وعددها وحركتها. ويُساعد هذا الزيت على تخفيف التوتّر والإكتئاب والإجهاد؛ ما يؤثّر إيجاباً في علاج ضعف الإنتصاب.
زيت الياسمين
يدخل زيت الياسمين في تركيب بعض العطور والشّاي؛ حيث يُساعد على زيادة النّشاط وتقليل الإكتئاب والقلق بالإضافة إلى زيادة كفاءة الدّورة الدمويّة ما ينعكس إيجاباً على الإنتصاب من خلال زيادة تدفّق الدم إلى العضو التناسلي ممّا يُعالج مشكلة الضعف الجنسي.
زيت الروزماري
يُمكن للزّيوت العطريّة عموماً وزيت الروزماري خصوصاً أن تُقلّل من الإجهاد التأكسدي وخاصة في حال المُعاناة من مرض السّكري. كما أن لهذا الزيت تأثير إيجابيّ على مستويات هرمون التستوستيرون وصحّة الحيوانات المنويّة ما يُفسّر إمكان اللجوء إليه لعلاج ضعف الإنتصاب.
زيت الريحان
عادةً ما يتمّ استخدام زيت الريحان كدواءٍ عشبيّ لعلاج العديد من الأمراض، وهو قادرٌ على زيادة حركة الحيوانات المنويّة بالإضافة إلى المُساعدة على تقليل الإجهاد التأكسدي كما يحمي الخصية من التّأثيرات التي تُسبّبها المعادن السّامة الموجودة في الهواء.
زيت الزنجبيل
يتميّز زيت الزنجبيل بتأثيره القويّ والفعّال على النّشاط الهرمونيّ؛ فهو يدخل ضمن مُضادات الأكسدة القويّة كما يعمل على زيادة الحيوانات المنويّة. ويتمّ اللجوء إليه أحياناً لعلاج ضعف الإنتصاب.
جوزة الطيب والقرنفل
يزيد مُستخلص جوزة الطيب والقرنفل من النّشاط الجنسي ويُعزّز نشاط الحيوانات المنويّة كما أنّه يُعتبر بمثابة مُنشّطاتٍ عصبيّة وبالتالي فهو يُساعد على علاج الضّعف الجنسي.