منتجات الألبان
يحتوي الحليب والجبن على نسبةٍ جيّدةٍ من معدن الزنك المُتوفّر بيولوجيّاً؛ ما يعني أنّ الجسم يمتصّ معظم كميّاته الموجودة في هذه الأغذية. ويُخفي الكوب الواحد من الحليب كامل الدسم ما يُقارب الـ 9 في المئة مِن حاجة الجسم اليوميّة من الزنك، بينما تحتوي مئة غرامٍ من الجبن على 28 في المئة من حاجته اليوميّة.
اللحوم
تُعتبر اللحوم مصدراً جيّداً للزنك؛ حيث يحتوي الـ 100 غرام أي الـ 3.5 أوقية من لحم البقر النيء المفروم، على 4.8 ملغ من الزنك وهو يُغطّي ما يُقارب الـ 43 في المئة مِن الحاجة اليوميّة الموصى بها للجسم.
المحاريّات
تتميّز بأنّها قليلة السّعرات الحراريّة حيث تحتوي 6 حبّاتٍ متوسّطة الحجم من المحار على حوالي 32 ملغ من الزنك، وهي تفوق النسبة التي يحتاج إليها الجسم يومياً. وتُعتبر الأنواع الأخرى من المحاريّات أقلّ محتوى من هذا العنصر.
البقوليات
يُمكن اعتبار البقوليّات من الأطعمة الغنيّة بالزنك، مثل الحمص والعدس؛ حيث يحتوي الـ 100 غرام من العدس المطبوخ على حوالي 12 في المئة من الحاجة اليوميّة الموصى بها للجسم.
البذور
تحتوي 3 ملاعق كبيرة من بذور القنب على سبيل المثال، على 31 في المئة و43 في المئة من الحاجة اليوميّة الموصى بها للجسم، أمّا البذور الأخرى التي تحتوي على نسبةٍ مُرتفعةٍ من الزنك فتشمل بذور القرع وبذور السمسم.
المُكسّرات
يُنصح بتناول المكسّرات نظراً للفوائد الصحية التي تقدّمها للجسم، خصوصاً الصنوبر والفول السوداني والكاجو واللوز؛ حيث يُمكن لهذه الأنواع أن تُعزّز من مستوى الزنك في الجسم، ويُعتبر الكاجو خصوصاً خياراً جيّداً في هذا السياق.
البيض
يحتوي البيض على كمّيةٍ مُتوسّطة من عنصر الزنك؛ حيث تحتوي البيضة الكبيرة على 5 في المئة من الحاجة اليوميّة للجسم.