البيض
يُعدّ البيض من الأطعمة التي تحتوي على نسبةٍ جيّدةٍ من العناصر الغذائيّة المهمّة للجسم، بما في ذلك العناصر المهمّة لصحّة الدّماغ وصحّة العين. وتحتوي البيضة المسلوقة على الدّهون المتعدّدة غير المشبّعة والدّهون الأحادية غير المشبّعة والدّهون المشبّعة.
لحم البقر
يُساعد تناول اللحم البقريّ على تعزيز الشّعور بالشّبع وبالتالي الحدّ من تناول كمّياتٍ كبيرةٍ من الطّعام ما يحمي من الإصابة بالسّمنة، بالإضافة إلى أنّه غنيّ بالمواد الغذائيّة المهمة مثل الحديد، وفيتامين ب12 كما أنّه خالٍ من الكربوهيدرات.
لحم الضأن
يحتوي هذا النّوع من اللحوم على العناصر الغذائيّة المُفيدة من فيتاميناتٍ ومعادة؛ بما في ذلك الحديد وفيتامين ب 12 كما يتميّز بأنّه خالٍ من الكربوهيدرات.
الدجاج
يُعدّ الدّجاج من الأطعمة الغنيّة ببعض العناصر الغذائيّة المُفيدة لصحّة الجسم، كما يتميّز بأنّه مصدرٌ جيّدٌ للبروتين الذي يفسح المجال أمام الجسم بالقيام بمُختلف مهامه اليوميّة بنشاطٍ وحيويّة، شرط تناوله باعتدال وعدم الإفراط في الكمّية.
اللحوم المجفّفة
عادةً ما تكون اللحوم المجفّفة مُنخفضة المحتوى بالكربوهيدرات طالما أنّها لا تحتوي على سكرٍ مُضافٍ أو مكوّناتٍ اصطناعيّة.
السلمون
إنّ سمك السلمون والسلمون المرقط من أنواع الأسماك الدهنيّة التي تحتوي على كمياتٍ مُرتفعةٍ من الدّهون الصحيّة للقلب وأحماض الأوميغا 3 الدهنيّة.
زيت جوز الهند
لمَن يتّبعون حميةً غذائيّة مُنخفضة الكربوهيدرات لتخفيض الوزن، يُمكن اللجوء إلى زيت جوز الهند لأنّه غنيّ بالأحماض الدهنيّة متوسّطة السلسلة التي تؤثّر إيجاباً على الصّحة.
بدائل السكر
عادةً ما تُعتبر بدائل السكر مُنخفضة الكربوهيدرات، وهذه المحلّيات تؤثّر على الأنسولين بنفس الطريقة التي يؤثّر بها السكر. لذلك لا بدّ من استخدامها بحذر وبعد استشارة أخصائي تغذية لأنّها قد تحتوي على مواد تحليةٍ على شكل حبيباتٍ تحتوي على الكربوهيدرات.