التفاح
يُقلّل تناول التفاح يومياً من مستويات الكولسترول السيّء في الدم، وبالتالي يُخفّض خطر الإصابة بمرض الشريان التاجي وغيرها من الأمراض المُتعلّقة بالشرايين؛ لاحتوائه على البكتين والمغنيسيوم والبوتاسيوم المهمّين للحفاظ على ضغط الدم.
الرمان
يُعرف عنه أنّه يُحارب الجذور الحرة في الجسم بفعاليّة، كما أنه يُساعد في تقليل الدّهون في الشرايين وبالتالي يُجنّب الجسم الإصابة بمشكلة انسداد الشرايين؛ لاحتوائه على كمّياتٍ مُرتفعةٍ من المواد المُضادة للأكسدة.
التوت البري
يُقلّل من خطر الإصابة بأمراض القلب لاحتوائه على بالبوتاسيوم الذي يُساهم في خفض الكوليسترول المضرّ في الجسم، كما أنّ تناوله باعتدال يُحفّز نسبة الكوليسترول المُفيد في الجسم.
القرنبيط
يُساعد تناول القرنبيط في إبقاء الشرايين نظيفة؛ لاحتوائه على عناصر غذائيّة هامّة في هذا الإطار. كما أنّه يحتوي على فيتامين K، وهو ضروريّ لتكوين العظام ويمنع الكالسيوم من انسداد الشرايين، كما يُساعد في خفض مستويات الكوليسترول في الدم .
البروكلي
يلعب دوراً هاماً في منع الإصابة بانسداد الشرايين؛ وذلك لاحتوائه على نسبةٍ جيّدةٍ من فيتامين K، كما أنّه غنيّ بالفيتامينات ومُضادات الأكسدة التي تمنع أكسدة الكوليسترول.
السبانخ
يعمل السبانخ على منع تكوّن الدّهون في الشّرايين وتخثّر الدم ممّا يُقلّل من خطر السّكتات الدماغيّة والقلبيّة؛ وذلك لاحتوائه على أكسيد النيتريك وفيتامينات AوC، التي تمنع الكولسترول السيّء من الالتصاق بجدران الأوعية الدمويّة، وبهذه الطريقة يُمكن أن يُخفّف من خطر الإصابة بتصلّب الشرايين.
القرفة
تُساعد القرفة على الحدّ من تراكم الدّهون في الدم، وتُقلل من الكوليسترول الضارّ بنسبةٍ جيّدة. كما أنّ إضافة القرفة إلى الأطعمة المتنوّعة من شأنه أن يُعزّز علميّة الاستقلاب في الجسم.
الشاي الأخضر
يُمكن أن يُخفّض الشاي الأخضر من خطر انسداد الشرايين؛ لاحتوائه على الفينولات المُضادة للأكسدة التي تُعيق ارتفاع نسب الكولسترول. كما يُعزز عمليّة التمثيل الغذائي وبالتالي يُقلّل من خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين والأوعية الدمويّة.