البصل
يحتوي البصل على مادةٍ فعّالةٍ تزيد من احتراق السّكر في الخلايا ويحتوي أيضاً على مادةٍ تتنافس مع الإنزيم الذي يُسبّب تكسير الأنسولين فيبقى حرّاً ليحرق الغلوكوز في الخلايا وبالتالي تنخفض نسبته في الدم. ويُنصح باستهلاك البصل نيّئاً كان أو مطهيّاً ومُضافاً إلى الوجبات الغذائيّة.
الثوم
يُعتبر الثوم من أهمّ الأطعمة المعروفة المُضادة للإلتهابات ويُفضّل تناوله باعتدال نظراً لقدرته على ضبط ضغط الدم المُرتفع. كما أنّ فائدته تتعدّى ذلك وقد تصل إلى الحدّ من ارتفاع نسبة الغلوكوز في الدم بشكلٍ كبير.
دقيق الشوفان
يمدّ دقيق الشوفان الجسم بكلّ ما يحتاج إليه من عناصر غذائيّةٍ، من دون زيادة مستوى الغلوكوز في الدم. فهو يحتوي على نسبةٍ مُرتفعةٍ من الألياف القابلة للذوبان، ما يُمكن اعتباره أمراً جيّداً في حال المُعاناة من الزّيادة في الوزن بشكلٍ خاص.
القرفة
بصرف النظر عن الطّعم اللذيذ والمُنعش الذي تتمتّع به القرفة، فإنّها تتميّز بفوائد صحّية عديدة أبرزها قدرتها على خفض مستويات السكر في الدم في حال تمّ استهلاكها بانتظام.
الحلبة
تعمل الحلبة على زيادة احتراق السكر في الدم وبالتالي تخفيض نسبة الغلوكوز في الدم، لذلك يُمكن اعتبارها غذاء مُفيداً لضبط حالة ارتفاع نسبة السكر في الدم.
فول الصويا
يُعتبر مصدراً غنيّاً بالبروتين على الرّغم من احتوائه على نسبةٍ قليلة جداً من الكربوهيدرات، وهذه الميزة تجعل فول الصويا فعّالاً في خفض نسبة الغلوكوز في الجسم.
السبانخ
يتربّع على رأس لائحة الخضار الغنيّة بالفيتامينات والمعادن؛ كالحديد والمغنيسيوم والفولات والاسكوربيك. كما أنّ السبانخ يتميّز بغناه بالألياف وافتقاره إلى الكربوهيدرات، ممّا يُساعد في تحقيق انخفاضٍ ملحوظ في معدّل السكر في الدم.
البندورة
عادةً ما تُعدّ الخضار مُفيدة صحّياً، وخصوصاً البندورة التي يُمكن تسليط الضوء على احتوائها العديد من الفيتامينات والمعادن، بالإضافة إلى قدرتها الفعّالة في ضبط مستوى الغلوكوز في الدم.