عدم انتظام الدورة الشهريّة أو توقّفها
قد يدلّ عدم انتظام الدّورة الشهريّة أو عدم حصولها في الوقت المُحدّد لها أو توقّفها، على وجود بعض المشاكل المُتعلّقة بالخصوبة أو الإباضة أو قد يكون ذلك مؤشّراً على الإصابة بمشاكل صحّية مُعيّنة تستدعي استشارة الطّبيب.
التعرّق الشّديد ليلاً
يُمكن أن يؤشّر التعرّق الشديد ليلاً إلى الإصابة بمشاكل صحّية مُعيّنة خصوصاً إذا كان يحصل ذلك بشكلٍ متكرّر، كما أنّه يُمكن أن يكون عارضاً من أعراض ضعف المبايض، بالإضافة إلى الشّعور بهبّاتٍ ساخنة بشكلٍ دائم.
ضعف عام في الجسم
من أعراض ضعف المبايض، قصور الكَظر الذي يظهر على شكل انخفاضٍ في ضغط الدّم وزيادةٍ في صبغة الجلد وقلّة الشّعر الذي ينمو على الأعضاء التناسليّة وتحت الإبط بالإضافة إلى مُلاحظة وجود ضعفٍ في الجسم وألم في البطن وفقدان الشَهيّة، والشّعور بالحاجة إلى تناول الملح.
الألم أثناء العلاقة الزوجيّة
يشعر البعض بآلامٍ أثناء ممارسة العلاقة الزوجيّة، إلا أنّ هذا الأمر قد يدلّ على الإصابة ببعض المشاكل الصحّية ومنها ضعف المبايض؛ وذلك نتيجة ترقّق جدار المهبل ممّا يُسبّب الألم أثناء ممارسة العلاقة الجنسيّة.
صعوبة النّوم
من الشّائع المُعاناة من اضطراباتٍ مُختلفة في النّوم خصوصاً الأرق وإيجاد صعوبةٍ في الحصول على نومٍ هادئٍ ومُريح نتيجة الإصابة بحالة ضعف المبايض. ويُمكن أن تكون هذه الحالة ناتجة عن التقلّبات الهرمونيّة أو الحالة النفسيّة.
تراجع الرّغبة الجنسيّة
قد يُلاحظ تراجع الرّغبة الجنسيّة عند المُعاناة من مشكلة ضعف المبايض؛ إذ أنّ صحّة المبايض تؤثّر مباشرةً على العلاقة الزوجيّة وفي حالة إصابتها بالضّعف فإنّ انخفاض الدّافع الجنسي قد يكون من الأعراض الدّالة عليه.