الكينوا
يتميّز دقيق الكينوا بأنّه يحتوي على 3 أضعاف الحديد المعزّز للطّاقة مُقارنة بالدقيق الأبيض العادي. ويحتوي الكينوا أيضاً على جميع الأحماض الأمينيّة الضروريّة، وهو الأغنى بالبروتين من جميع الحبوب المعروفة.
الحليب
يُمكن تناول جميع أنواع الحليب والألبان الطبيعيّة لمَن يُعانون من الحساسيّة على الغلوتين، فيما لا يُنصح بتناول الحليب ومشتقّاته التي تُضاف إليها موادٌ تحتوي على الغلوتين.
الخضار
لا بدّ من الحرص على تناول كلّ أنواع الخضار الطازجة والطبيعيّة من دون أيّ إضافات لموادٍ غير معروفة المكوّنات؛ كالخضار المعلّبة على سبيل المثال. وأبرز الخضار التي لا تحتوي على الغلوتين هي: الأفوكادو، الفاصوليا الخضراء، القرنبيط، الملفوف، الخيار، الثوم، البصل، البازلاء، الفلفل، السبانخ واللفت.
الفواكه
يُنصح بتناول معظم أنواع الفواكه وشرب عصائرها، ولكن لا بدّ من تفادي فطائر الفاكهة المحشوّة والجافّة أو التي تحتوي على موادٍ غير معروفة المصدر؛ إذ قد تتضمّن مادة الغلوتين. والفواكه الخالية من الجلوتين هي: التفاح، التوت، الموز، الكرز، التين، العنب، الغوافة، الليمون، المانغو، البابايا، البطيخ والفراولة.
اللحوم
يُمكن لمَن يُعاني من حساسيّة الغلوتين، الاستمرار في التمتّع بطعم الدّجاج، السمك واللحوم، ولكن عندما يتعلّق الأمر بالنقانق واللحوم المصنّعة بجميع أنواعها، فينبغي التحقّق من مكوّنات الأطعمة المذكورة جيّداً إذ أنّ بعضها قد يحتوي على الغلوتين حيث يكون جزءاً لا يتجزّأ من عمليّة التّصنيع.
البطاطا
تُعتبر البطاطا من الأطعمة التي لا تؤثّر سلباً على الذين يُعانون من حساسيّة الغلوتين ويسعون إلى اتّباع حميةٍ غذائيّة خاليةٍ من هذا البروتين. مع الإشارة إلى أنّ البطاطا نصف المقليّة والمجمّدة قد تحتوي على القمح ويُنصح بتجنّبها.