مضاد للإلتهابات
يُعتبر مصدراً جيّداً لفيتامين E وهو أحد مضادات الأكسدة القابلة للذوبان في دهون الجسم. ويُشار إلى أنّ هذا الفيتامين يعمل كمضادٍ للإلتهابات، ويُعالج التهابات المفاصل وبعض المشاكل الصحّية التي تسبّبها الجذور الحرّة.
يقي من السرطان
بما أنّه مصدرٌ جيّد للسلينيوم فيُمكن أن يقي من السرطان؛ لأنّه يُحفّز عمليّة إصلاح الحمض النووي ما يُساعد على منع نمو الخلايا السرطانيّة داخل الجسم ومنع التدمير الذاتي للخلايا.
يقوّي العظام
يلعب لب عباد الشمس دوراً هاماً في تقوية العظام لأنّه غني بالمغنسيوم، بالإضافة إلى غناه بمعدن النحاس الذي يلعب دوراً حيويّاً بالنّسبة إلى الإنزيمات المُرتبطة بعمل الكولاجين الذي يُساعد على مرونة المفاصل والعظام.
يخفّض الكولسترول غير الجيّد
يُساهم في تخفيض منسوب الكولسترول غير الجيّد للجسم، والذي يؤثّر سلباً على صحّة القلب، كما يمنع الإصابة بالأمراض الخطيرة كالجلطات والسّكتات القلبيّة وتصلّب الشرايين وانسدادها، وضعف نشاط الأوعية الدمويّة.
يمنع الإصابة بفقر الدم
يُعزز استهلاك لبّ عباد الشمس قوّة الدم في الجسم وبالتالي فإنّه يمنع الإصابة بفقر الدم والأنيميا؛ لاحتوائه على الحديد العضوي الذي يلعب دوراً بارزاً في زيادة منسوب الهيموغلوبين في الدم.
يقوّي المناعة
يعمل لبّ عباد الشمس على تعزيز الجهاز المناعي في الجسم كونه يحتوي على نسبةٍ مرتفعةٍ من الزنك؛ ما يحمي من الإصابة بالعدوى والبكتيريا ويُجنّب الجسم العديد من الأمراض الفيروسيّة.
يُهدّئ الأعصاب
للب عباد الشمس القدرة على تهدئة الأعصاب واسترخائها وتحسين المزاج، بالإضافة إلى أنّه يُعالج الصداع وتشنّجات العضلات وكلّ الأعراض المرتبطة بالتوتر والقلق والإرهاق.
يزيد من نضارة البشرة
يؤدّي لب عباد الشمس دوراً بارزاً في الإطار الجمالي حيث أنّه يزيد من نضارة البشرة؛ إذ يحول دون تلف خلايا وأنسجة الجلد ويُحافظ على حيويّة مظهره، ويمنع ظهور التجاعيد وغيرها من علامات التقدّم في السن.