الموز
يُعتبر وجبةً خفيفةً ومثاليّة لبعض الذين يُعانون من مشكلة حموضة المعدة، أمّا البعض الآخر ولو كانت نسبته قليلة، فهو لن يرتاح بعد تناول الموز؛ لذلك فإنّ تأثيره يختلف من جسمٍ إلى آخر.
الشمام
هو جيّدٌ لعلاج حموضة المعدة ولكنّه يُشبه الموز في تأثيره الذي لا يطال جميع الأجسام؛ فهو يُعالج معظم الناس ولا يرتاح بعد تناوله آخرون.
الشمر
هو مناسبٌ جداً لعلاج الحموضة وتحسين وظيفة المعدة، لذلك يُمكن اللجوء إليه للتخلّص من حموضة المعدة عن طريق وضع البعض منه على السّلطة أو استخدامه كمكوّنٍ في وصفات الدّجاج على سبيل المثال.
الكرفس
يتميّز بأنّه منخفضٌ في السّعرات الحراريّة ويحتوي على الماء بنسبةٍ كبيرة جداً، لذلك فإنّه يُعدّ من الأطعمة الممتازة لعلاج حموضة المعدة في حال المُعاناة منها.
البقدونس
عادةً ما يُستخدم البقدونس في علاجات مشاكل الهضم والمعدة، وهو يتميّز بشكلٍ خاص في قدرته على علاج حموضة المعدة والتخلّص منها.
المأكولات البحريّة
يُعتبر تناول الأسماك والمأكولات البحريّة من العادات الجيّدة للحفاظ على صحّةٍ قويّة، كما أنّ هذه الأطعمة مثاليّةٌ لمُحاربة حموضة المعدة. ويُنصح بتناولها مشويّة وتجنّب قليها بهدف علاج الحموضة.
السلطة
إلى جانب الفوائد الصحّية الجمّة التي تقدّمها للجسم، فإنّ السلطة قد تكون خياراً جيّداً للتخلّص من حموضة المعدة. ويُفضّل لهذه الغاية تحنّب البصل والجبن في السلطة بينما يُمكن إضافة الخلّ أو زيت الزيتون بنسبةٍ قليلة.
الشوفان
يُنصح بتناوله لتجنّب الإصابة بحموضة المعدة، ولإفادةٍ أفضل يُمكن إضافة العنب أو الزبيب إلى الشوفان لأنّ الألياف فيه الشوفان سوف تمتصّ الأحماض قبل أن تسبّب للجسم الحموضة.
الزنجبيل
يُعدّ من أفضل الأطعمة التي تُعالج حموضة المعدة، إذ أنّه يتميّز باللجوء إليه كمضادٍ للإلتهاب وعلاج الأمراض المعويّة. ويُمكن إستخدام الزنجبيل الطّازج في الأطباق المُختلفة أو في العصائر أيضاً.