الزبادي بالمكسّرات والفواكه
يُمكن إضافة ملعقتين صغيرتين من المكسّرات إلى كوبٍ من الزبادي قليل الدسم، بهدف إضافة البروتين والألياف إلى الوجبة، إلى جانب تناول القليل من الفواكه؛ حيث أنّه من الضّروري تناول منتجات الألبان قليلة الدّسم 3 مرات يومياً خلال الحمل لتوفير الكالسيوم المهمّ لعظام وأسنان الأمّ والجنين.
الجبن والمكسرات
يُعتبر طبق الجبن والمكسّرات وجبةً خفيفةً غنيّة بالطّاقة والبروتين والألياف، ولكن يُنصح باختيار الأجبان الصّلبة والابتعاد عن الأجبان الطريّة والتي قد تحتوي على بكتيريا الليستريا الذي قد تؤذي الجنين.
حبوب الفطور مع الحليب والفواكه
يُمكن إعداد طبقٍ صغيرٍ من حبوب الفطور الكاملة وإضافة اللبن قليل الدّسم بالإضافة إلى قطعٍ من الفاكهة الطّازجة. تكمن أهمّية هذه الوجبة في احتوائها على الفيتامينات والمعادن والألياف الموجودة بالحبوب الكاملة، والكالسيوم الموجود باللبن، إلى جانب الفيتامينات ومضادات الأكسدة بالفاكهة.
البطاطا المشويّة
يُمكن تحضيرها في كلّ وقت ووضع بعض الزبادي والثوم المعمر عليها، ويُنصح بتناولها مع قشرتها لأنّها تحتوي على الألياف والبوتاسيوم والحديد وحمض الفوليك وفيتامين C وهذا المزيج يُساعد على امتصاص الحديد الذي يمنع إصابة الحامل بالأنيميا.
الشوفان بالزبيب
يحتوي الشوفان على الألياف المُفيدة للقلب كما أنّه يُعدّ سهل التّحضير ببعض الماء أو اللبن ويُمكن إضافة الزبيب للحصول على التحلية التي تحبّها الحامل.
البيض المسلوق
يُعتبر البيض وجبةً خفيفةً وصحّية بالنّسبة إلى الحامل لأنّها غنيّة بالبروتين، كما يحتوي الصّفار على مادة تلعب دوراً مهمّاً في تكوين الجهاز العصبي للجنين.
اللوز
يُمكن أن تلجأ الحامل إلى وجبةٍ خفيفةٍ ولذيذةٍ ومليئةٍ بالألياف والبروتين وفيتامين E والبوتاسيوم والماغنسيوم والأوميغا 3، التي لها دور مهمّ في تكوين الجهاز العصبي للجنين ويُفضّل تناول اللوز من دون ملح لهذه الغاية.