زيادة الإفرازات
تزداد إفرازات المهبل بشكلٍ واضح خلال الأسبوع الأخير من الحمل وقبيل الولادة بأيّام.
نزول الدم
يُمكن أن يرافق ازدياد الإفرازات نزول كمّياتٍ متفاوتةٍ من الدم، والتي يُمكن ملاحظتها من خلال تحوّل لونها من الأبيض إلى الزهري أو الأحمر أو البنيّ.
الشّعور بالإرهاق والتعب
مع اقتراب موعد الولادة، تبدأ الحامل بالشّعور بالإرهاق والتوتر والتعب الشديدين، وذلك نتيجة ازدياد ثقل الحمل والألم المُصاحب له، مع مواجهتها صعوبةً في الحركة والتنقّل مع إيجاد الوضعيّات المُريحة أثناء الجلوس أو النوم.
زيادة حدّة التقلّصات
هي عبارةٌ عن استعداد وتهيئة الجسم والرّحم للولادة وتُعرف بانقباضات براكستون هيكس، وهي علامات كاذبة للولادة ولكنّها تدلّ على قرب حصولها.
تغييرات في عنق الرحم
في الأيّام الأخيرة من الحمل، يبدأ عنق الرّحم بتهيئة نفسه لعمليّة الولادة وذلك من خلال إحداث تغييراتٍ واضحةٍ في الأنسجة الضامّة المكوّنة له، ويُمكن الكشف عن هذا التغيير عند زيارة الطبيب الذي سيؤكّد للحامل أنّ موعد الولادة قد اقترب.
هبوط البطن نحو الأسفل
يهبط بطن الحامل بشكلٍ واضح إلى الأسفل قبل أيّام من الولادة وتحديداً قبل أسبوع، كما يقلّ انتفاخ البطن في المنطقة العلويّة القريبة من الصدر. هذا يعود إلى استمرار الجنين في النزوح نحو الأسفل واقتراب رأسه من عنق الرحم استعداداً للولادة.
ضغط في منطقة الحوض
عندما يستعدّ الجنين للولادة وينزح نحو الأسفل في بطن الحامل، فإنّها تشعر خلال هذه الفترة بثقلٍ وضغطٍ كبيرين في المنطقة السفليّة من الحوض بسبب تأثير وزن الجنين المُباشر على هذه المنطقة.