يمكن لطفلكم الحنون والهادىء أن يتحول إلى شخصٍ مختلفٍ تمامًا عندما يمرّ في سن البلوغ. خلال هذه المرحلة، يعاني المراهقون من العديد من التغيرات الجسدية والنفسية التي يمكن أن تؤدي إلى الارتباك والغضب والتمرّد. على الرغم من أنهم غالباً ما يحاولون الإبتعاد عن أهلهم، إلّا انهم يحتاجون إلى الدعم والتفهم من أجل الصمود في هذه المرحلة وعدم ارتكاب ايّ أخطاء من شأنها أن تؤثر على مستقبلهم. وبما أن التعرف أكثر على التغيرات النفسية التي تحدث أثناء فترة البلوغ قد يساعدكم كأهلٍ في تفهم وضع طفلكم المراهق، إليكم أهمها!
ما هي التأثيرات النفسية لسنّ المراهقة؟
01-09-2018
1/4
ما رأيك ؟