د. دينا بركات - اختصاصية في العلاج الفيزيائي، معتمدة في تقويم العظام والمعالجة اليدوية، اختصاصية معتمدة في معالجة التورم اللمفاوي، اختصاصية معتمدة في إعادة التأهيل بعد الإصابة بسرطان الثدي، اختصاصية معتمدة في إعادة تأهيل قاع الحوض
هل أنت مصابة بسرطان الثدي أو ناجية منه؟
هل تعانين من تورم في ذراعك أو يدك؟
هل تشعرين بالتعب أغلبية الوقت؟
هل تفتقدين الطاقة لممارسة التمارين؟
هل تبدو حركة كتفك صعبة ومحدودة؟
هل تشعرين بالخدر حول منطقة الصدر أو منطقة الندبة الخاصة بك؟
إن كان جوابك نعم على سؤال أو أكثر من الأسئلة أعلاه، فأنت قد تكونين من إحدى المصابات بسرطان الثدي أو من الناجيات منه واللواتي يكافحن مضاعفات العلاج كل يوم.
إعادة التأهيل من سرطان الثدي هي مفتاح الحل، فهي تهدف الى تحسين نوعية الحياة التي تعيشها الناجية أو المريضة والمحافظة عليها.
ما هي التدخلات الطبية التي تطرأ بعد تشخيص سرطان الثدي؟
- العلاج الإشعاعي
- العلاج الكيميائي
- استئصال الورم
- استئصال الثدي
- إزالة العقد اللمفاوية
- ترميم الثدي
كل من هذه التدخلات الطبية المنقذة للحياة يمكن أن يحمل تأثيراً على الجسم وبالتحديد على الجهاز الغلافي، والجهاز اللمفاوي، والجهاز العضلي الهيكلي، والجهاز القلبي الوعائي، والجهاز العصبي.
يمكن أن تخلف هذه التدخلات آثاراً جانبية فتشمل:
- أنسجة ملتصقة وندباً حول مكان الجراحة والإشعاع
- إعاقة حركية
- فقدان قوة الشد كما سلامة أنسجة الجلد
- فقدان الحركة في الكتف
- فقدان الإحساس والقوة في الأطراف العلوية
- تغيير شكل القوام
- الشعور بألم في العنق مع تشنجات واختلالات في العضلات
- انحرافا في القوام نتيجة ضعف عضلات البطن بعد عملية إعادة ترميم الثدي
- التعب
- الألم الناتج عن علاج سرطان الثدي بسبب اعتلال الأعصاب
- التورم اللمفاوي
ما رأيك ؟