تتكون الأسنان والأضراس من طبقة الميناء والعاج الصلبة والقطعة البارزة التي تسمى بالتاج، وطبقة من النسيج الطري وهي عصب الضرس الذي يحتوي على أوعية دموية ومكونات الأعصاب والأنسجة الأخرى، وهذا العصب الذي يكوّن الأنسجة التي تحيط بالسن أو الضرس خلال مراحل تكوينه ويمتد من النقطة البارزة وهي نقطة التاج وحتى الجذر ويرتبط بجميع الأنسجة المحيطة بالجذر، هو الأهم في تكوين السن والضرس فهو الذي يجعل الأسنان تعيش لفترة أطول ويحافظ عليها. غير أن هذا العصب قد يتعرض للإلتهاب لعدة أسباب مسبباً الألم، فكيف يمكن عندها علاج التهاب الأسنان؟.
- الضغط بالسبابة والإبهام لمدة سبع دقائق على الضرس المتلهب بقطعة من الثلج البارد.
- إذا أحدث السن التهاباً وورماً داخلياً ملحوظاً في اللثة أو الخد يتم فوراً أخذ مضاد حيوي قبل تفاقم الأزمة.
- وضع كيس من الثلج البارد على الخد في المنطقة التي يوجد بها ورم اللثة والتهاب السن.
- وضع كمادات الماء الدافئ المائل للسخونة على المنطقة الملتهبة خارجاً من الخد.
- مضمضة الفم بالمحلول الملحي، ويتم ذلك عن طريق وضع ثلاث ملاعق من الملح في كوب ماء دافئ والمضمضة به مع تركيز المحلول على المنطقة الملتهبة وتجنب بلع المحلول الملحي.
- مضغ الثوم ووضعه على الضرس الملتهب، فهو يمتلك قوة سحرية على الشفاء، ويوضع صباح كل يوم على السن الملتهب حتى يخف الألم.
- وضع ثلاث أو أربع نقط من روح الفانيليا على السن الملتهب.
- أكل الليمون بقشره ويركز المضغ على المنطقة التي تعاني من الالتهاب.
- في حال حدوث الألم الشديد يستخدم غسول الفم والمضمضة "الغرغرة" كعلاج مسكن موضعي للألم. وبعد الشعور بذهاب الألم على المريض زيارة الطبيب المختص ليقوم بعلاج الضرس بالحشو أو بالخلع ويقوم بما يلزم.
ما رأيك ؟