7 طرق تُخفّف من أعراض الصدفيّة وشدّتها!

التعرّض للشمس

يُفيد التعرّض للشمس بشكلٍ يوميّ عن طريق تزويد الجسم بنسبٍ وافرةٍ من فيتامين D، وخصوصاً في فترة الصّباح الباكر أوّل طلوع الشّمس، مع الحرص على تفادي التعرّض للأشعة ما فوق البنفسجيّة التي تؤدّي إلى الحروق الجلديّة.

الكريمات الطبيّة

تلعب الكريمات الطبيّة، وأحياناً المُضادّات المُعدّلة جينياً للحالات المُتفاقمة، دوراً هاماً في ما يتعلّق بالتّقليل من أعراض الصدفيّة وشدّتها. ويُنصح في هذا الإطار، باستشارة الطّبيب قبل اللجوء إلى الصيدليّات لاختيار الكريمات المُناسبة.

النّظام الغذائي

يُعتبر النّظام الغذائيّ الصحّي والمتوازن هامّاً من حيث الوقاية من مُختلف أنواع الأمراض، كما يؤثّر إيجاباً في التّقليل من حدّة أعراض مرض الصدفيّة؛ حيث يُفضّل تجنّب الأطعمة المُشبّعة بالدّهون وتنويع الحصص الغذائيّة بالإضافة إلى تناول المكمّلات التي تعمل على تحسين وتلطيف مظهر الجلد، بعد استشارة الطّبيب.

ترطيب الجلد بالزيوت

يُمكن اللجوء إلى دهن المناطق المُتضرّرة من الصدفيّة بزيت السّمك وزيت الزيتون؛ فهما يعملان على ترطيبها بشكلٍ يحدّ من أعراض الصدفيّة.

الإبتعاد عن المواد الكيميائيّة

ينبغي الإبتعاد قدر الإمكان وتفادي استخدام المواد الكيميائيّة على الجلد لأنّها تتسبّب بتهيّج الحكّة والإحمرار وبالتالي زيادة حدّة أعراض الصدفيّة.

الحفاظ على النّظافة

يُعتبر الحفاظ على نظافة الجسم بشكلٍ دائم وتعقيم الملابس باستمرار، من النّصائح المُفيدة للسيطرة على الصدفيّة وأعراضها.

الاستحمام بالأعشاب

يُمكن مُراجعة الطّبيب بشأن فعاليّة الاستحمام بالأعشاب التي تُخفّف من الالتهابات الجلديّة أو خلط الشوفان مع ملح البحر الميت؛ فهو يُساعد على تخفيف البقع البيضاء في وقتٍ قصير. كما يُمكن اختيار غسول الجسم والشعر، الذي يحتوي على قطران الفحم الحجري لإبطاء نموّ الخلايا الجديدة والتقليل من آثار الصدفيّة.