6 خطوات أساسية للحفاظ على نظافة المهبل!
الجمعة، 15 مايو 2020
الرائحة الكريهة، الإفرازات الكثيفة، الإلتهابات... وغيرها من الأعراض الناتجة عن عدم نظافة المهبل، تعتبر البعض منها طبيعية ولكن في حال تفاقمت عليك بالطبع استشارة الطبيب فقد تشير الى وجود أمراض معيّنة من الضروري معالجتها.
من هنا يصبّ حديثنا اليوم عن أهمية الإلتزام بالنظافة الشخصية كاملة وخصوصاً المهبل، منعاً لتكاثر البكتيريا التي بدورها تسبّب الكثير من المشاكل المزعجة أهمها تلوث هذه المنطقة التي تعتبر حساسة.
فكيف يمكنك المحافظة على نظافة المهبل؟
- امتنعي عن استخدام الصابون المعطر واستبدليه بالمنظف المناسب للمهبل واحرصي على أن يكون بجودة عالية، وذلك لضمان عدم الإصابة بأي نوع من الحساسية وبالتالي تنظيفها من كل أشكال البكتيريا والجراثيم التي تتكاثر فيها. كما عليك الإمتناع كلياً عن مسح هذه المنطقة بالمناديل المعطرة، فالعناصر الموجودة فيها غير مناسبة لكِ وتعمل على تفاقم المشاكل المزعجة والتي قد تواجهينها، من هنا توجهي لطريقة الغسل مباشرةً.
- بعد الإنتهاء من الإستحمام خصصي كمية من المناشف القطنية المتوسطة الحجم لتنشيف منطقة المهبل والمساحة المحيطة بها مع فتحة الشرج بالإضافة لخط البيكيني جيداً من الماء. عليك تنفيذ هذه الخطوة المهمة، وذلك لمنع تكاثر الجراثيم التي تقود للإصابة بالإلتهابات.
- لا تستعملي مزيلات العرق المخصصة للمنطقة الحساسة إلّا عند الضرورة، فلا تنسي إنّها من المنتجات التي تحتوي على كميات من المواد الكيميائية ومن الطبيعي أن تؤثر بشكلٍ سلبي على المهبل.
- هناك الكثير من الآراء التي تشير الى أن لشعر العانة بعض الفوائد، ولكن اعمدي على ازالته تماماً بالطرق التقليدية أو بالليزر، إذ تعتبر هذه أيضاً من الخطوات المهمة لضمان نظافة المهبل تماماً.
- إختيار الملابس الداخلية القطنية توفر للمهبل مساحة من النظافة، وتمنع تكاثر البكتيريا فيها وتحد من الرطوبة في هذه المنطقة تحديداً.
- بالإضافة لكل هذه الخطوات عليك تغيير الفوط الصحية اليومية، خصوصاً في أيام الدورة الشهرية، كل ثلاث ساعات على الأقل وذلك لأنّها تمتص كل الجراثيم أو الإفرازات الطبيعية من المهبل.
إكتشفي المزيد من المواضيع عن صحة المهبل:
ضيق المهبل... هل هذا الأمر طبيعي أو غير إعتيادي؟
هذا ما يجب ان تعرفيه عن غازات المهبل المحرجة!
4 نصائح للحد من روائح المهبل الكريهة!
من هنا يصبّ حديثنا اليوم عن أهمية الإلتزام بالنظافة الشخصية كاملة وخصوصاً المهبل، منعاً لتكاثر البكتيريا التي بدورها تسبّب الكثير من المشاكل المزعجة أهمها تلوث هذه المنطقة التي تعتبر حساسة.
فكيف يمكنك المحافظة على نظافة المهبل؟
- امتنعي عن استخدام الصابون المعطر واستبدليه بالمنظف المناسب للمهبل واحرصي على أن يكون بجودة عالية، وذلك لضمان عدم الإصابة بأي نوع من الحساسية وبالتالي تنظيفها من كل أشكال البكتيريا والجراثيم التي تتكاثر فيها. كما عليك الإمتناع كلياً عن مسح هذه المنطقة بالمناديل المعطرة، فالعناصر الموجودة فيها غير مناسبة لكِ وتعمل على تفاقم المشاكل المزعجة والتي قد تواجهينها، من هنا توجهي لطريقة الغسل مباشرةً.
- بعد الإنتهاء من الإستحمام خصصي كمية من المناشف القطنية المتوسطة الحجم لتنشيف منطقة المهبل والمساحة المحيطة بها مع فتحة الشرج بالإضافة لخط البيكيني جيداً من الماء. عليك تنفيذ هذه الخطوة المهمة، وذلك لمنع تكاثر الجراثيم التي تقود للإصابة بالإلتهابات.
- لا تستعملي مزيلات العرق المخصصة للمنطقة الحساسة إلّا عند الضرورة، فلا تنسي إنّها من المنتجات التي تحتوي على كميات من المواد الكيميائية ومن الطبيعي أن تؤثر بشكلٍ سلبي على المهبل.
- هناك الكثير من الآراء التي تشير الى أن لشعر العانة بعض الفوائد، ولكن اعمدي على ازالته تماماً بالطرق التقليدية أو بالليزر، إذ تعتبر هذه أيضاً من الخطوات المهمة لضمان نظافة المهبل تماماً.
- إختيار الملابس الداخلية القطنية توفر للمهبل مساحة من النظافة، وتمنع تكاثر البكتيريا فيها وتحد من الرطوبة في هذه المنطقة تحديداً.
- بالإضافة لكل هذه الخطوات عليك تغيير الفوط الصحية اليومية، خصوصاً في أيام الدورة الشهرية، كل ثلاث ساعات على الأقل وذلك لأنّها تمتص كل الجراثيم أو الإفرازات الطبيعية من المهبل.
إكتشفي المزيد من المواضيع عن صحة المهبل:
ضيق المهبل... هل هذا الأمر طبيعي أو غير إعتيادي؟
هذا ما يجب ان تعرفيه عن غازات المهبل المحرجة!
4 نصائح للحد من روائح المهبل الكريهة!