بعد الولادات المتكررة تتمدّد جدران وعضلات المنطقة الحميمة عند المرأة او المهبل، كما يتقلص حجم القضيب لدى الرجل مع التقدم في العمر بفعل نقص إفراز التسوستيرون، فيتذمّر الزوج لعدم إحساسه بالمتعة التي كان يشعر بها سابقاً، ما يولد شعوراً بقلة الثقة في النفس لدى الزوجة وبالتالي البرودة الجنسية لديها، لذلك تأتي عمليّة تضييق المهبل لتضفي متعة جنسية جديدة للزوجين ولتجدّد علاقتهما الحميمة. فكيف تجرى هذه العمليّة؟.
- يتم تضييق المهبل جراحياً أو باستخدام الليزر فتستأصل العضلات والأنسجة المتمزقة والزائدة والمرتخية، كما يتمّ شدّ العضلات التي أصابها الإرتخاء ويتمّ شدّها جيداً.
- يمكن أن تجرى العمليّة تحت التخدير الموضعي أو الكلي.
- تقدّمت وسائل إجراء هذه العمليّة جداً، بحيث تجريها المرأة في يوم واحد وتخرج من المستشفى.
- يمكن للمريضة بعد الخروج من المستشفى أن تزاول نشاطاتها اليوميّة بشكل عادي بعد يومين ما عدا ممارسة الجنس إذ يجب اجتناب الجماع لستة أسابيع على الأقل بعد الجراحة.
- يمكن إجراء عملية تصغير أو تجميل الشفرين الصغيرين أثناء عملية تصغير المهبل في نفس الوقت.
- قد تظهر الدماء بعد العملية وهي غير دماء الدورة الشهرية.
- تستعمل خيوطاً لحميّة خلال العملية تكون قابلة للذوبان لذلك ما من حاجة لنزع خيوط العمليّة.
- تتعافى المريضة تماماً خلال أسبوع واحد.
- من الضروري الإهتمام بنظافة المهبل ووضع محلول معقّم بعد الدخول إلى الحمام من الأمام ومن الخلف.
ما رأيك ؟